كتاب: ميزان الألف العربية
المؤلف: أحمد زرقه
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، ومن سيئات أعمالنا، من يهدى الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادى له، وأشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدا عبده ورسوله.
قديمًا قالت العرب: "من عرف ألف، ومن جهل استوحش" هذا القول العربي البسيط في كلماته، الواضح في معناه، هو المنطلق الذي استرشدت به للخوض في هذا البحث، الذي يجيب على أولئك الذين يجدون صعوبة في تعلم العربية، وبالتالي، يعزفون عن اتقان نطقها وكتابتها. وهذا الكتاب يبحق في الألف العربية هجاء وكتابة، بنوعيها الصائت المسمى "مدًا" والصامت المسمى "همزًا" والتغيير الذي يطرأ عليها تصريفًا ورسمًا، في الصيغ المتنوعة للكلمة العربية المحددة الأصول.
لتحميل الكتاب
http://dlibrary.mediu.edu.my/cgi-bin/koha/opac-detail.pl?biblionumber=10543
المؤلف: أحمد زرقه
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، ومن سيئات أعمالنا، من يهدى الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادى له، وأشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدا عبده ورسوله.
قديمًا قالت العرب: "من عرف ألف، ومن جهل استوحش" هذا القول العربي البسيط في كلماته، الواضح في معناه، هو المنطلق الذي استرشدت به للخوض في هذا البحث، الذي يجيب على أولئك الذين يجدون صعوبة في تعلم العربية، وبالتالي، يعزفون عن اتقان نطقها وكتابتها. وهذا الكتاب يبحق في الألف العربية هجاء وكتابة، بنوعيها الصائت المسمى "مدًا" والصامت المسمى "همزًا" والتغيير الذي يطرأ عليها تصريفًا ورسمًا، في الصيغ المتنوعة للكلمة العربية المحددة الأصول.
لتحميل الكتاب
http://dlibrary.mediu.edu.my/cgi-bin/koha/opac-detail.pl?biblionumber=10543
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق